فراحت وأطراف الصوى محزئلة تئج كما أج الظليم المفزع
[ ص: 9 ] وقال آخر يصف فرسا :كأن تردد أنفاسه أجيج ضرام زفته الشمال
ولهب الفتنة ذو ائتجاج
وقال في الأجة : ذو الرمةحتى إذا معمعان الصيف هب له بأجة نش عنها الماء والرطب
وغبت فلم أشهد ولو كنت شاهدا لخفف عني من أجيج فؤاديا