[ ص: 81 ]
واستن أعراف السفا على القيق
ومن الباب : السفا ، وهو تراب القبر . قال :
وحال السفا بيني وبينك والعدا ورهن السفا غمر الطبيعة ماجد
والسفاء ، مهموز : السفه والطيش . قال :
كم أزلت أرماحنا من سفيه سافهونا بغرة وسفاء
واستن أعراف السفا على القيق
وحال السفا بيني وبينك والعدا ورهن السفا غمر الطبيعة ماجد
كم أزلت أرماحنا من سفيه سافهونا بغرة وسفاء
وَاسْتَنَّ أَعْرَافَ السَّفَا عَلَى الْقِيَقْ
وَحَالَ السَّفَا بَيْنِي وَبَيْنَكِ وَالْعِدَا وَرَهْنُ السَّفَا غَمْرُ الطَّبِيعَةِ مَاجِدُ
كَمْ أَزَلَّتْ أَرْمَاحُنَا مِنْ سَفِيهٍ سَافَهُونَا بِغِرَّةٍ وَسَفَاءِ