شور : شار العسل يشوره شورا وشيارا وشيارة ومشارا ومشارة : استخرجه من الوقبة واجتناه ; قال ساعدة بن جؤية :
فقضى مشارته وحط كأنه حلق ولم ينشب بما يتسبسب
وأشاره واشتاره : كشاره . أبو عبيد : شرت العسل واشترته اجتنيته وأخذته من موضعه ; قال الأعشى :كأن جنيا من الزنجبي ل بات بفيها وأريا مشورا
وملاه قد تلهيت بها وقصرت اليوم في بيت عذاري
في سماع يأذن الشيخ له وحديث مثل ماذي مشار
صم إذا سمعوا خيرا ذكرت به وإن ذكرت بسوء عندهم أذنوا
أو يسمعوا ريبة طاروا بها فرحا مني وما سمعوا من صالح دفنوا
فلما دنا الإفراد حط بشوره إلى فضلات مستحير جمومها
كأن الجراد يغنينه يباغمن ظبي الأنيس المشورا
أعباس لو كانت شيارا جيادنا بتثليث ما ناصت بعدي الأحامسا
مقورة تتبارى لا شوار لها إلا القطوع على الأجواز والورك
ولا هي إلا أن تقرب وصلها علاة كناز اللحم ذات مشارة
إذا استشار العائط الأبيا
والمستشير : الذي يعرف الحائل من غيرها ; وفي التهذيب : الفحل الذي يعرف الحائل من غيرها ; عن الأموي ، قال :أفز عنها كل مستشير وكل بكر داعر مئشير مئشير
نسر الهوى إلا إشارة حاجب هناك وإلا أن تشير الأصابع