أينكر أن أقوم إليه يوما لأكرمه وأعظمه هشام [ ص: 347 ]
فلا تعجب لإسراعي إليه
فإن لمثله خلق القيام
أينكر أن أقوم إليه يوما لأكرمه وأعظمه هشام [ ص: 347 ]
فلا تعجب لإسراعي إليه
فإن لمثله خلق القيام
أَيُنْكِرُ أَنْ أَقُومَ إِلَيْهِ يَوْمًا لِأُكْرِمَهُ وَأُعْظِمَهُ هِشَامُ [ ص: 347 ]
فَلَا تَعْجَبْ لِإِسْرَاعِي إِلَيْهِ
فَإِنَّ لِمِثْلِهِ خُلِقَ الْقِيَامُ