وما أنا بالغيران من دون أهله إذا أنا لم أضح غيورا على علمي طبيب فؤادي مذ ثلاثين حجة
وصيقل ذهني والمفرج عن همي
وما أنا بالغيران من دون أهله إذا أنا لم أضح غيورا على علمي طبيب فؤادي مذ ثلاثين حجة
وصيقل ذهني والمفرج عن همي
وَمَا أَنَا بِالْغَيْرَانِ مِنْ دُونِ أَهْلِهِ إِذَا أَنَا لَمْ أَضْحَ غَيُورًا عَلَى عِلْمِي طَبِيبُ فُؤَادِي مُذْ ثَلَاثِينَ حَجَّةً
وَصَيْقَلُ ذِهْنِي وَالْمُفَرِّجُ عَنْ هَمِّي