وإني لا أستطيع كنه صفاته ولو أن أعضائي جميعا تكلم
. [ ص: 25 ] وأهله قوام الدين وقوامه ، 27 - وبهم ائتلافه وانتظامه ، 28 - وإليهم المفزع في الدنيا والآخرة . [ ص: 26 ] والمرجع في التدريس والفتوى ، 30 - خصوصا أن أصحابنا رحمهم الله لهم خصوصية السبق في هذا الشأن . [ ص: 27 ] والناس لهم أتباع ; 32 - والناس في الفقه عيال على أبي حنيفة رضي الله عنه ، 33 - ولقد أنصف الإمام رحمه الله حيث قال : من أراد أن يتبحر في الفقه فلينظر إلى كتب الشافعي أبي حنيفة رحمه الله ، 34 - كما نقله ابن وهبان عن حرملة ، [ ص: 28 ] وهو كالصديق رضي الله عنه ،[ ص: 23 ]