تهادي قريش في دمشق غنيمتي وأترك أصحابي وما ذاك بالعدل ولست أميرا أجمع المال تاجرا
ولا أبتغي طول الإمارة بالبخل فإن يمسك الشيخ الدمشقي ماله
فلست على مالي بمستغلق قفل
وإني امرؤ للخيل عندي مزية على صاحب البرذون أو صاحب البغل "
تهادي قريش في دمشق غنيمتي وأترك أصحابي وما ذاك بالعدل ولست أميرا أجمع المال تاجرا
ولا أبتغي طول الإمارة بالبخل فإن يمسك الشيخ الدمشقي ماله
فلست على مالي بمستغلق قفل
وإني امرؤ للخيل عندي مزية على صاحب البرذون أو صاحب البغل "
تُهَادِي قُرَيْشٌ فِي دِمَشْقٍ غَنِيمَتِي وَأَتْرُكُ أَصْحَابِي وَمَا ذَاكَ بِالْعَدْلِ وَلَسْتُ أَمِيرًا أَجْمَعُ الْمَالَ تَاجِرًا
وَلَا أَبْتَغِي طُولَ الْإِمَارَةِ بِالْبُخْلِ فَإِنْ يُمْسِكَ الشَّيْخُ الدِّمَشْقِيُّ مَالَهُ
فَلَسْتُ عَلَى مَالِي بِمُسْتَغْلِقٍ قُفْلِ
وَإِنِّي امْرُؤٌ لِلْخَيْلِ عِنْدِي مَزِيَّةٌ عَلَى صَاحِبِ الْبِرْذَوْنِ أَوْ صَاحِبِ الْبَغْلِ "