إذا ما أراد الله تيسير حاجة رأيت لها من موضع اليأس مخرجا
قال : وأنشدني :وكم حاجة كادت تكون تعسرت وأخرى أتت واليأس منها تعودها
قال : وأنشدني سالم بن الحسين :
ما هم عبد من الدنيا بذي حزن إلا لذلك مفتاح من الفرج
يمشي بدار الهم مفترش الحشا متفكر في عظم ما فيه ولج
ولعل أن يأتي الصباح بنعمة من ربه فيراه منها قد خرج