أنت أنسي ومنيتي وسروري قد أبى القلب أن يحب سواكا يا عزيزي ومنيتي واشتياقي
طال شوقي متى يكون لقاكا ليس سؤلي من الجنان نعيم
غير أني أريدها لأراكا
حسب المحب من الحبيب بعلمه أن المحب ببابه مطروح
والقلب فيه وإن تنفس في الدجى بسهام لوعات الهوى مجروح