237 ( 23 ) في المسافرين يؤذنون أو تجزيهم الإقامة
( 1 ) حدثنا أبو بكر قال أنا عن عبد العزيز بن محمد الدراوردي عن عمه عن ابن أخي الزهري أن محمد بن جبير . النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يؤذن في شيء من الصلاة في السفر إلا بإقامة إلا في صلاة الصبح فإنه كان يؤذن ويقيم
( 2 ) حدثنا ابن علية عن أيوب أن كان يقيم في السفر إلا في صلاة الفجر فإنه كان يؤذن ويقيم . ابن عمر
( 3 ) حدثنا عن وكيع سفيان عن عن خالد عن أبي قلابة مالك بن الحويرث قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم ومعي ابن عم لي فقال : [ ص: 247 ] إذا سافرتما فأذنا وأقيما وليؤمكما أكبركما
( 4 ) حدثنا ابن علية عن أيوب عن قال كانوا يؤمرون في السفر أن يؤذنوا ويقيموا وأن يؤمهم أقرؤهم . ابن سيرين
( 5 ) حدثنا عن وكيع يزيد عن قال تجزيه الإقامة إلا في الفجر فإنهم كانوا يقولون يؤذن ويقيم . ابن سيرين
( 6 ) حدثنا عن حاتم بن إسماعيل قال قال هشام بن عروة إذا كنت في سفر فأذن وأقم وإن شئت فأقم ولا تؤذن . عروة
( 7 ) حدثنا حماد بن خالد عن أفلح عن القاسم قال تجزيه الإقامة .
( 8 ) حدثنا عن علي بن هاشم عن ابن أبي ليلى الحكم عن قال إذا كنت في بيتك أو في سفرك أجزأتك الإقامة وإن شئت أذنت غير أن لا تدع أن تثني الإقامة . إبراهيم
( 9 ) حدثنا عن أبو أسامة عبد الملك عن سئل عن المسافرين يؤذنون ويقيمون قال تجزيهم الإقامة إلا أن يكونوا متفرقين فيريد أن يجمعهم فيؤذن ويقيم . عطاء
( 10 ) حدثنا عن أبو أسامة قال أقمت مع عبد الرحمن بن يزيد بن جابر مكحول بدابق خمسة عشر ( يوما ) فلم يكن يزيد على الإقامة ولا يؤذن .
( 11 ) حدثنا كثير بن هشام عن جعفر عن قال إذا اجتمع القوم في السفر وكان منزلهم جميعا تجزيهم الإقامة . ميمون بن مهران
( 12 ) حدثنا عن محمد بن عبيد عن الأعمش مالك بن الحارث عن أبيه قال كنا مع أبي موسى بعين التمر في دار البريد فأذن وأقام فقلنا له كيف خرجت إلى البرية فقال ذلك وذا سواء .