الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإذا كان هناك قرائن قوية وأمارات ظاهرة على أن هذا الشخص الذي يشك فيه هو من يساعد في القيام بتلك العمليات، ولا يمكن معرفة المتورط فيها وإيقافها إلا بالدخول على الإيميل الخاص به، فلا حرج في ذلك، وراجعي للتفصيل الفتوى رقم: 15454، والفتوى رقم: 18121، والفتوى رقم: 30115، والفتوى رقم: 32685.
والله أعلم.