الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا يجوز الدعاء على النفس أو الأهل؛ سواء كان الدعاء ناجزا أو معلقا كقوله: اللهم إن فعلت كذا فأدخلني النار، أو أصبني بمصيبة ونحو ذلك، ومن وقع في ذلك فإن عليه أن يتوب إلى الله تعالى ويستغفره، وليس عليه شيء غير ذلك. ولمزيد الفائدة راجع الفتوى رقم: 59839.
والله أعلم.