الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد:
فإذا أُمنت الفتنة في ذلك فلا حرج فيه إن شاء الله تعالى لأن النبي صلى الله عليه وسلم "كان إذا دخلت عليه فاطمة رضي الله عنها قام إليها فقبلها وأجلسها في مجلسه". كما في سنن الترمذي عن عائشة رضي الله عنها في حديثها المشهور.
والله أعلم.