الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإن كان هذا الحاصل لا يتم عن طريق الجراحة التجميلية، ولا ما يشبهها، وإنما يتم بمعالجة خارجية، وتحفيز الجسم نفسه لإفراز هذه المواد: فلا نرى حرجا في ذلك، ويكون حكمه شبيها بحكم التغير الحاصل بسبب ممارسة التمارين الرياضية، أو وضع الأدهان، وما أشبه ذلك.
وانظري للفائدة الفتوى: 117820.
والله أعلم.