الحمد الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فكان الواجب على هذه المرأة البقاء في بيت زوجها إلى نهاية عدة الوفاة، وكان يمكنها الخروج نهارا للتعزية ونحو ذلك والرجوع للمبيت ببيت زوجها، ولذا، فالواجب عليها الآن التوبة والاستغفار، وليس عليها كفارة ولا غيرها.
والله أعلم.