الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فمجال السياحة مجال مختلط، فيه أشياء مباحة، وأخرى محرمة.
فإن استطاع العامل في هذا المجال اجتناب المحرمات؛ فلا حرج عليه في عمله. وإن لم يستطع ذلك؛ فعليه إثم ما يقوم به، أو يعين عليه من المحرمات.
وبناءً على واقعه يُقبَل كزوجٍ، أو يُرَدُّ. وانظري الفتويين: 109513، 80634.
والله أعلم.