الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا نرى مانعًا شرعًا من التسمية بهذا الاسم، وإن كان الأولى التسمي بعبدالله، أو عبدالرحمن، أو بأسماء الأنبياء، أو الأسماء المعروفة المتداولة بين المسلمين.
ولمزيد من الفائدة راجع الفتوى: 12614.
والله أعلم.