الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج عليك في صيام خمسة أيام من كل أسبوع ما دمت قادرا، والأفضل أن تصوم يوما، وتفطر يوما، ففي الحديث: أَحَبُّ الصِّيَامِ إِلَى اللَّهِ صِيَامُ دَاوُدَ، كَانَ يَصُومُ يَوْمًا، وَيُفْطِرُ يَوْمًا. متفق عليه، وانظر الفتوى: 319504 .
والله أعلم.