الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا يظهر في هذا الكلام محظور شرعي، والأولى والأكمل على كل حال، هو الاشتغال بالدعوات النبوية المأثورة؛ ففيها خير وبركة.
وما يقوله من نزل به هم أو غم، قد ذكرناه في فتاوى كثيرة، انظر منها الفتوى رقم: 293725، ورقم: 249310.
والله أعلم.