الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد سبق حكم تارك الصلاة وبعض الأحكام المتعلقة به في الفتوى رقم:
32878.
وعلى القول بكفره فلا تنفعه الصدقة ولا غيرها من الأعمال الصالحة، لأن الكفر لا يقبل معه عمل، ولا يجوز لك الدعاء له ولا الاستغفار له.
والله أعلم.