الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلا نعلم بأسا بتسمية العاصفة باسم معين، طالما أن الاسم جائز، وتراجع الفتوى رقم: 282529.
والله أعلم.