الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالمذكورون في السؤال ممن عرفوا بالدين والعلم والدعوة إلى الله عز وجل ولا نعلم تجريحاً في أحد منهم لأحد ممن يعتد به من أهل العلم، وهم مع ذلك بشر يصيبون ويخطئون، فالواجب قبول ما قالوه من حق، ورد ما قالوه من الخطأ مع التأدب معهم، والدعاء لهم، والتماس العذر لهم.
وقد سبق أن بينا في جواب سابق نصيحة الشيخ
ابن باز لمن يتكلم في العلماء، والدعاة فليراجع، وهو برقم:
18788والله أعلم.