الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن كنت تعني بفرضها أن يجعلها اللغة الرسمية في بلاد الإسلام، ويحض على تعلمها وتعليمها، فهذا مما يحمد عليه، ويؤجر إن فعله تدينًا، لا تعصبًا للقومية العربية؛ وذلك باعتبارها لغة القرآن، ولغة نبي الإسلام عليه الصلاة والسلام، وراجع للأهمية الفتويين رقم: 114434، ورقم: 147955.
وراجع في حكم تعلم العربية بالنسبة للمسلم الفتوى رقم: 184177.
والله أعلم.