الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن الدين هو: ما شرعه الله لعباده من عقائد وأحكام، قال ابن عاشور في تفسيره: الدين: العقيدة والملة، وهو معلومات وعقائد يعتقدها المرء فتجري أعماله على مقتضاها، فلذلك سمي دينا، لأن أصل معنى الدين المعاملة والجزاء. اهـ.
وراجع للفائدة الفتاوى التالية أرقامها: 25251، 39118 123021، 184929، 195365.
والله أعلم.