الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد تكون مصابا بشيء من الوسوسة، ومن ثم فنحن نحذرك من الوساوس ومن الاسترسال معها لما يفضي إليه ذلك من الشر العظيم، وأما جواب سؤالك فقد مر في الفتوى رقم : 184541 ، فانظرها.
والله أعلم.