الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن الحب أمر قلبي، وإذا لم يترتب عليه ارتكاب محرم فلا مؤاخذة عليه، وسبق تفصيل أنواع الحب وأحكامها في الفتاوى أرقام: 8424 5707 4220، وراجع في علاج العشق الفتوى رقم: 9360 أما ما ذكرت عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه فلم نقف عليه.
والله أعلم.