الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالذي ننصحك به أولا هو أن لا تستعجل في الموضوع، واسأل الله تعالى أن يشفيك واتخذ الأسباب المشروعة، فإن الله تعالى ما أنزل داء إلا أنزل له دواء؛ كما في الحديث.
وبخصوص زوجتك فينبغي أن تصارحها وأن تصارحك هي أيضا، فإن كانت متضررة من بقائها معك ولم يكن بوسعها الانتظار وكانت ترغب في الطلاق فطلقها، وراجع الفتويين : 105875، 126259
والله أعلم