الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا يجب عليك الإخبار بهذا الأمر، لكن الإخبار به أفضل لقطع النزاع فيما يستقبل، ولبيان العيوب التي يجب بيانها للخاطب انظري الفتوى رقم: 53843.
وننصحك بالاجتهاد في مدافعة الوساوس حتى يمن الله عليك بتمام العافية.
والله أعلم.