الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلم نقف على حديث بهذا اللفظ، ولعل السائل يعني حديث وصية نوح لابنه عندما حضرته الوفاة، وفيه: "آمرك باثنتين .... ". فكانت الثانية أمره بسبحان الله وبحمده، وفيه: فإنها صلاة كل شيء، وبها يرزق الخلق. رواه أحمد والبخاري في الأدب المفرد، وصححه الألباني والأرنؤوط.
والله أعلم.