الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالظاهر أن هذا من الدعاء الجائز، لأنه ليس من الاعتداء في الدعاء ولا من الدعاء بملاذ الدنيا الذي يرى بعض أهل العلم عدم جوازه، لكن الأولى الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالدك، وإذا زرته فسلم عليه، وانظري للفائدة الفتوى رقم: 109039.
والله أعلم.