الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
ففي الحديث: سلو لله اليقين والمعافاة، فإنه لم يؤت أحد بعد اليقين خيرا من المعافاة. رواه أحمد وصححه الألباني في صحيح الجامع.
وأما الفرق بين الكلمتين فهو أن اليقين هو الإيمان والعلم الجازم الذي لا شك فيه، وأما العافية والمعافاة فمعناهما أن يعافي الله العبد من السقم والبلاء.....
والله أعلم.