الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالحديث المذكور مختلف في تصحيحه فبينما صححه الحاكم والألباني. قال عنه الحافظ الذهبي إنه منكر.
وعليه فالبحث في المعنى فرع عن التصحيح، فإذا كان لا يصح فلا حاجة إلى أن نبحث له عن معنى صحيح، ومن كان صحيحا عنده فقد فسره تفسيرا مقبولا ذكرناه في الفتوى رقم: 8765. فراجعها ولعلك تجد ما يدفع إشكالك.
والله أعلم.