السؤال
قال أحد الدعاة إن الله خلق الناس ثم قال هذه المجموعة للجنة ولا أبالي و هذه للنار و لا أبالي و أن من كتبت عليه الشقاوة أزلا سوف يدخل النار لا محالة و لواجتمع من فى الأرض جميعا و أن هذا هو العدل المطلق فكيف يكون عدل أن يدخل النار من خلق و هو مكتوب عليه دخولها أزلا . و قال إن الله هو الرحمن الرحيم وسعت رحمته كل شىء و لكن أكثر الناس سيكونون من أهل النار و ليس العكس . أرجو المعذرة و لكن الكلام أربكني . أرجو التوضيح ؟