السؤال
عند وفاة أي مسلم من المسلمين والانتهاء من مراسم الدفن والجنازة يبقى مجموعة من الأقارب يدعون للميت بالثبات عند السؤال, ْاسئلتي كالتالي. 1ـ هل جميع المسلمين (الملتزمين لحد ما بالإسلام ) سوف يكونون قادرين على الإجابه على أسئلة الملكين؟ إذا كانت الإجابة بنعم هل سيكون هناك عذاب القبر ويوم القيامة علما أنه سوف يرى مقامه من الجنة والنار كل يوم. 2ـ إذا لم يستطع الإجابة هل سيدخل الجنة لاحقا بعدما يعذب في القبر و يوم القيامة؟ 3ـ إذا كان هذا المسلم ملتزما بالقواعد والأحكام الإسلامية قدر الاستطاعة,وفجأة توفي وهو يعمل معصية عدا الكبائر والعياذ بالله هل سيكون حسابه مبنيا على آخر عمله فقط وماهي الحكمة مــن ذلك؟
جزاكم الله خيرا.