السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يقول أحد الأئمة في مدينتنا إنه يُستحب للمسلم أن يقرأ سورة يس ويهديها للرسول -صلى الله عليه وسلم-، فيأخذها ملك إليه -صلى الله عليه وسلم-، فيقول -عليه الصلاة والسلام- للملك "اكتبه من المشفّعين"، فهل هذا صحيح؟ وما هي نصيحتكم لهذا الإمام؟ وماهو واجبنا نحو هذا الإمام وأمثاله -وهم كثير في هذا الزمان-؟
جزاكم الله خيرا.