السؤال
أنا شابة كنت على علاقة مع شاب ورفضه أهلي بدون سبب وزوجوني بآخر، ولدي منه طفلان، ولكني لا أحبه، فهل أنا مأجورة على صبري عليه؟ وهل أعتبر خائنة بتفكيري بمن أحب؟ وهل أكون آثمة رغم أني لم أخنه وأخاف الله؟ وهل يمكن أن يزوجني الله من أحب في الآخرة أو لابد من الزوج؟ علما بأن الجنة فيها ما تشتهيه النفس.
أرجوكم ردوا علي وجزاكم الله خيرا.