السؤال
ما حكم دعاء الله أن يرني من آياته؛ ليثبت قلبي ويطمئن، وأعلم أني على الطريق الصحيح، كما فعل إبراهيم عليه السلام، وأذهب إلى عين اليقين؟
وإذا جاز لي ذلك. فكيف أدعو؟
ما حكم دعاء الله أن يرني من آياته؛ ليثبت قلبي ويطمئن، وأعلم أني على الطريق الصحيح، كما فعل إبراهيم عليه السلام، وأذهب إلى عين اليقين؟
وإذا جاز لي ذلك. فكيف أدعو؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فيجوز لك أن تدعو الله تعالى أن يُريَك آية لأجل زيادة الإيمان وقوة اليقين, فإن مثل هذا الدعاء جائز لسائر الناس, كما سبق بيانه في الفتوى رقم: 14241.
وبخصوص كيفية الدعاء, فإن المرجع فيها هو رغبة الداعي, وما يريده من سؤاله, وبإمكانك على سبيل المثال أن تقول: اللهم أرني آية كذا، وتسمّيها.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني