السؤال
سؤالي عن قصاص يوم القيامة مثلا في الغيبة والأموال تؤخذ من حسنات الظالم، ولكن في حقوق ما بين العبد وربه مثل شرب الخمر والزنا، فهل هذه تؤخذ من الحسنات ولو بعد التوبة؟ مثال على ذلك: امرأة زنت وتابت توبة نصوحا، هل يكون لزوجها عليها قصاص من حسناتها؟ أم التوبة كافية؟ مع ذكر الدليل، ولكم جزيل الشكر والامتنان.