السؤال
أثناء تحاورنا عن الكبائرادعي البعض أنه لم يرتكب جريمة الزنا أو شرب الخمر أو غيرها من الكبائر، وفجأة قام بعض الحاضرين بطلب القسم منه أنه لم يرتكب هذه الفواحش، فأقسم بأنه لم يرتكب الزنا وباح لي بأنه فعل ذلك من أجل أن يستر نفسه وفقا لمعني الحديث القدسي:(كل أمتي معافى يوم القيامة إلا المجاهرين) هل في قسمه هذا شيء إن كان يريد ستر نفسه وعدم الجهر بالمعصية أم أن عليه شيء أفيدونا أفادكم الله؟