السؤال
في الفتوى رقم: 245287، ذكر: وفي حال غسل يديك، فإنهما تطهران بزوال النجاسة بالماء الطهور، ولو مع وجود دهون عليهما ـ فهل هذا ينطبق أيضا على الملابس وأشياء أخرى عند وجود دهون الجسم والنجاسة عليهما؟ وهل كل دهن أو إفراز لم يتسبب الشخص بوجوده وكان من الجسم يطهر الجسم عند استخدام الماء عند إزالة النجاسة مع بقاء الدهن أو الإفراز؟
ملاحظة: أنا أسأل هذه الأسئلة بسبب اختلاط دهون البدن بالنجاسة، بسبب قراءة فتاوى عن إزالة الكريمات أو الزيوت مثل زيت الزيتون المختلط بالنجاسة أو بالصابون.
وجزاكم الله خيرا.