السؤال
أريد أن أسال فضيلتكم عن موقف الإسلام من:إذا أهانني شخص ما في العمل أو في أي موقف آخر فسب أبي أو أمي بكلمات بذيئة ثم حدثت بيني وبينه مشاجرة علما بأنه هو من بدأ الخلاف أصلاً ماذا إذا احتدم الأمر وقتلت هذا الرجل هل يكون موقف الإسلام هنا أن القاتل والمقتول في النار؟ أم أنه يجب أن أدافع عن حقي حتى إذا احتدم الأمر؟ وهل يكون مقبولاً أن أبتلع الإهانة وأصمت ما موقف الإسلام من ذلك؟ أفيدوني جزاكم الله كل خير.