السؤال
في حديث للرسول صلى الله عليه وسلم يقول فيه: "كل أمتي معافى إلا المجاهرين" فهل المعافاة تكون فى الدنيا أم في الآخرة أم فيهما معا؟ وهل المعافاة معناها العفو ومغفرة الذنب لمن ستره الله ولم يكشف ستره؟ وهل يعاقب الله العبد على الذنب الذي ارتكبه وستره الله عليه ثم كشف ستر الله له حتى لو تاب من هذا الذنب ؟