السؤال
ما حكم قراءة مقطوعة من الشعر المباح أو أي كلام آخر على المريض كطريقة من باب الاختبار، فإن هناك من ينكر هذه الطريقة ويقول إنها كذب على المريض؟
ما حكم قراءة مقطوعة من الشعر المباح أو أي كلام آخر على المريض كطريقة من باب الاختبار، فإن هناك من ينكر هذه الطريقة ويقول إنها كذب على المريض؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقراءة الشعر المباح أو ما أبيح من الكلام لا مانع منه.
وأما الاختبار المذكور فلم نفهم المراد به، فإن كان أراد به اختبار المريض لينظر هل به مرض أم مجرد وهم. فهذا نوع من التورية والإيهام يتوصل به إلى مصلحة المريض فلا حرج فيه.
وإن كان يراد به تسلية المريض بإسماعه بعض الأشعار أو القصص الممتعة المسلية فلا نرى حرجا فيه.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني