السؤال
قرأت شبهة للمنصرين يقولون فيها إن القرآن متناقض على حد تعبيرهم فمرة يقول القرآن عن آدم لماخلقت بيدي ومرة يقول عنه خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون الشبهة إما أنه خلقه بيده وإما أنه قال له كن فيكون فإن كان قال له كن فيكون فما ميزة تفضيله بالخلق بيد الله؟