السؤال
عندما كنت صغيرا استعرت من أحد الأصدقاء لعبة ولكني لم أقم بإرجاعها إهمالا مني مع العلم بأني أخجل من تذكير ذلك الشحص بهذا الموضوع لأنه قد يعتبره موضوعا تافها مما قد يسبب لي الإحراج ، ولكني أدرك أن الإنسان يوم القيامة يحاسب على ما استعاره ولم يرجعه مهما كان صغيرا ، لذلك فقد قمت بإخراج مبلغ من المال يساوي أكثر من قيمة تلك اللعبة التي أضعتها واشتريت بها أشرطة للقرآن الكريم وأعطيتها لأحد الأشخاص والذي قال لي إنه سيقدمها لأحد المراكز الإسلامية، فماهو الحكم في ذلك؟