السؤال
هل يكفي في صحة صلاة الصبح أدنى تبين للخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر؟ كما هو الواقع عندنا، فإن الأذان يؤذن قبل الوقت بنحو عشرين دقيقة، ويؤخرون الصلاة عشرين دقيقة من أول الأذان، فتكون تكبيرة الإحرام عند أول تبين للفجر الصادق، ويكون تبينه إذ ذاك ضعيفا، وهل تصح الصلاة؟ وجزاكم الله خيرا.