السؤال
أنا جورج وقد راسلتكم أكثر من مرة وبسبب إجابتكم الكريمة علي هداني الله إلى الإسلام منذ أسبوع تقريبا ولي عند سيادتكم استفساران:
الاستفسار الأول: هل منذ أسلمت يغفر الله ذنوبي الماضية عندما كنت على الكفر؟.
واستفساري الثاني: منذ أن علم أبي بإسلامي أبلغ الكنيسة وشكل لي لجنة نصح وإرشاد وأخذوا يلقون علي الشبهات والحمدلله أبطلتها جميعا إلا شبهة سيادتكم قمتم بالرد عليها وعندما قلت لهم إجابتكم قالوا إن هذا الموقع يلف ويدورعليكم وكانت شبهتهم هي أنه في الرواية التي تقول إن النبي صلى الله عليه وسلم عقد على عائشة في السابعة من عمرها وفي التاسعة دخل بها: هل يوجد دليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم عندما طلب عائشة للزواج وهي في عمر سبع سنين كان يريد الدخول بها ولكن بناء على رغبة أبيها أبي بكر لم يدخل بها إلا وهي في عمر التاسعة وقد أجبتهم وقلت لهم مثل إجابتكم أنه لا يوجد دليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يريد الدخول بعائشة قبل العقد، لأنها لم تكن زوجته ولا يوجد دليل أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يريد الدخول بعائشة بعد العقد، قالوا الموقع يلف ويدور، لأن هذا الكلام غير موجود في الرواية التي تقول إن النبي صلى الله عليه وسلم عقد على عائشة وهي في عمر ست سنوات ودخل بها وهي في عمر تسع سنوات ولكن هذا الكلام موجود في الرواية التي تقول إن النبي صلى الله عليه وسلم عقد على عائشة وهي في عمر سبع سنوات ودخل بها وهي في عمر تسع سنوات ويقولون نحن نقصد أنه موجود في الرواية التي تقول إن النبي صلى الله عليه وسلم عقد على عائشة وهي في عمر سبع سنوات ودخل بها وهي في عمر تسع سنوات موجود فيها أنه عندما طلب عائشة للزواج وهي في عمر سبع سنوات وكان يريد أن يدخل بها وبناء على رغبة أبيها أبي بكر لم يدخل بها إلا وهي في عمر تسع سنوات، فهل صحيح أنه موجود في الرواية التى تقول إنه عقد على عائشة وهي في عمر سبع ودخل بها وهي في عمر تسع سنوات وأنه عندما طلب عائشة للزواج وهي في السابعة كان يريد أن يدخل بها ولكن بناء على رغبة أبيها أبي بكر لم يدخل بها إلا وهي في عمر تسع سنوات؟.