السؤال
سمعت قصة عن حد رمي المحصنات وهي: أن أربعة شهدوا أمام الفاروق عمر، فسأل الأول: هل رأيت كالعود في المكحلة والقلم في المحبرة؟ فقال نعم، وسأل الثاني: فقال نعم، وسأل الثالث: فقال نعم، وسأل الرابع: فقال رأيت رجليها على كتفيه تهتزان كأذني حمار يجري، فسأله: هل رأيت كالقلم في المحبرة والعود في المكحلة؟ فقال لا، فقال الفاروق عمر ـ رضي الله عنه ـ أقيمو عليهم الحد، فما صحة هذه الرواية؟ وإن كانت صحيحة، فما سندها؟.
ولكم الشكر والتحيه ووفقكم الله.