السؤال
أنا وسيط بين شركتين إحداهما عندها عقد، والأخرى تنفذ, علماً بأن الشركة الأولى لم تحصل على العقد عن طريق الرشوة،و لا يوجد عطاء.
كانت تريد تنفيذ المشروع لكن لم تستطع التنفيذ بسبب مشاكل مادية،و الشركة تعلم بأن المشروع سوف تنفذه شركة أخرى غير التى تم التعاقد معها.
السؤال الأول:
هل هذا حرام أم لا؟
السؤال الثاني:
متى تكون الوساطة حراما؟