أدوية تضعف الانتصاب والرغبة الجنسية
2002-08-20 06:47:00 | إسلام ويب
السؤال:
السلام عليكم
أريد أعرف فائدة بعض الأدوية والآثار الجانبية لها:
Mg(20) seroxat
Faverin 100mg
100Mg tegretol
هل لها آثار جانبية تؤدي إلى ضعف في الانتصاب أو الحيوانات المنوية أو الجماع؟ وما الحل في تجنب تلك الآثار التي ذكرتها؟
والسلام عليكم.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل خالد حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
الدواء الأول والثاني (السيروكسات والفافرين) هي أنواع من الأدوية التي تستخدم في علاج بعض المشاكل النفسية كمضادات الإحباط النفسي كما أن لهم استخدامات كثيرة أخرى؛ حتى إنها تستخدم في علاج حالات سرعة القذف وارتداد السائل المنوي؛ وقد وجد لها أيضاً بعض المشاكل في عملية الانتصاب وتأخر حدوث النشوة.
الدواء الثالث التقراتول هو علاج يستخدم في علاج التشنجات والتهاب العصب الخامس، وله الكثير من الأعراض الجانبية، أيضاً له آثار جانبية فقد يؤدي إلى ضعف الانتصاب وضعف الرغبة الجنسية عند الرجل.
وهذه الأعراض الجانبية عادة تختلف من شخص إلى آخر؛ أما كيفية التخلص من هذه الأعراض فيعتمد أساساً على السبب الذي من أجله وصفت هذه العقاقير وهل الحالة الطبية الأساسية تلعب دوراً في هذه الأعراض الجانبية.
كما يمكن للطبيب المعالج أن يقيم احتمالية تغيير الجرعات الدوائية بحيث يستطيع المريض أن يمارس حياته الطبيعية ؛أما إذا كان لابد من العلاج ويصعب تغييره فيمكن استخدام أدوية إضافية قد تساعد في حل هذه المشكلة ويستطيع الطبيب المعالج أن يوصفها لمريضه.
كما أن النظرة السلبية للنفس مع وجود مرض مصاحب قد تلعب دورا مهما في ظهور أعراض الضعف الجنسي لذا العلاج النفسي والتخلص من هذه المشاعر قد تساعد في التخلص من الأعراض دون الحاجة إلى استخدام علاج إضافي.
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل خالد حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
الدواء الأول والثاني (السيروكسات والفافرين) هي أنواع من الأدوية التي تستخدم في علاج بعض المشاكل النفسية كمضادات الإحباط النفسي كما أن لهم استخدامات كثيرة أخرى؛ حتى إنها تستخدم في علاج حالات سرعة القذف وارتداد السائل المنوي؛ وقد وجد لها أيضاً بعض المشاكل في عملية الانتصاب وتأخر حدوث النشوة.
الدواء الثالث التقراتول هو علاج يستخدم في علاج التشنجات والتهاب العصب الخامس، وله الكثير من الأعراض الجانبية، أيضاً له آثار جانبية فقد يؤدي إلى ضعف الانتصاب وضعف الرغبة الجنسية عند الرجل.
وهذه الأعراض الجانبية عادة تختلف من شخص إلى آخر؛ أما كيفية التخلص من هذه الأعراض فيعتمد أساساً على السبب الذي من أجله وصفت هذه العقاقير وهل الحالة الطبية الأساسية تلعب دوراً في هذه الأعراض الجانبية.
كما يمكن للطبيب المعالج أن يقيم احتمالية تغيير الجرعات الدوائية بحيث يستطيع المريض أن يمارس حياته الطبيعية ؛أما إذا كان لابد من العلاج ويصعب تغييره فيمكن استخدام أدوية إضافية قد تساعد في حل هذه المشكلة ويستطيع الطبيب المعالج أن يوصفها لمريضه.
كما أن النظرة السلبية للنفس مع وجود مرض مصاحب قد تلعب دورا مهما في ظهور أعراض الضعف الجنسي لذا العلاج النفسي والتخلص من هذه المشاعر قد تساعد في التخلص من الأعراض دون الحاجة إلى استخدام علاج إضافي.
www.islamweb.net